بسم الله الرحمن الرحيم
النهارده هنتعرف علي كل كبيره وصغيره عن نجوم النادي الاهلي موسم 2008/2009 ومعاهم الجهاز الفني كمان
وهنبدا بالمدير الفني
الأسم: مانويل جوزيه دي سيلفا
المنصب: المدير الفني
تاريخ الميلاد: 9/4/1946
الحالة الأجتماعية: متزوج
الطول: 188 سم
الوزن: 80 كجم
الجنسية: برتغالي
السيرة الذاتية
يعد البرتغالي مانويل جوزيه واحد من أبرع المدربين الأجانب، الذين عملوا في مصر على وجه العموم وفي الأهلي خصوصا على مر التاريخ، تحقيقا للبطولات والألقاب.
بدأ جوزيه مشواره كلاعب بالفريق الاول لكره القدم بنادى بنفيكا وعمره 16 عاما عام 1962، ثم نادي بلينسبس ثم فارنزى، وكلها أندية برتغالية.
شارك جوزيه أثناء تواجده مع بنفيكا في إحراز لقب الدوري البرتغالي مع الأسطورة إيزيبيو، كما شارك مع منتخب الشباب البرتغالي في بطوله اوروبا للناشئين 1963 بعد عام واحد من تصعيده للفريق الأول بالنادي البرتغالي، وحصد مع المنتخب الميدالية البرونزية والمركز الثالث.
بدأ المشوار التدريبى لجوزيه عام 1987 مع اسبنهو البرتغالي حيث صعد به من الدرجه الثانيه الى الدرجه الاولى ثم قاد الفريق في أول مواسمه بالدوري الممتاز البرتغالي للمركز السابع كافضل انجاز فى تاريخ النادى على الإطلاق.
تولى جوزيه تدريب نادي جيومارش وقاد الفريق للمركز الرابع والتأهل لبطولة كأس الأتحاد الأوروبي.
ثم تولى تدريب نادى بوتومنيترى وقاده للمركز الخامس وتأهل معه أيضا لبطولة كأس الأتحاد الأوروبي موسم 1984/1985.
في عام 1987 تولى جوزيه تدريب واحد من أعرق أندية البرتغال وهو فريق سبورتنج لشبونه حيث قاده للمركز الثالث في الدوري البرتغالي وصعد معه إلى ربع نهائى كأس الأتحاد الأوروبي.
ثم تولى المهمة الفنية لفريق براجا عام 1988 ليقوده من مؤخرة الدوري البرتغالي إلى المركز التاسع.
من أبرز إنجازات جوزيه الفوز بكأس البرتغال عام 1992 مع بوافيستا
تولى جوزيه تدريب الأهلي للمرة الأولى عام 2001 حيث أهدى جماهير الأهلي الفوز في أولى مبارياته الرسمية مع الفريق على ملعبه بأستاد القاهرة الدولي وتغلب على الخصم الأوروبي (ريال مدريد) الذي كان يضم اسماء لامعة في عالم كرة القدم أنذاك من بينها (الفرنسي زيدان، والبرتغالي فيجو، والأسباني راؤول، والأنجليزي بيكهام) في إطار أحتفالات الناديين بتتويجهما كناديين للقرن في أفريقيا وأوروبا.
وكان الفريق قد تغلب قبلها بأيام خارج ملعبه في أنجولا على بيترو أتليتكو بنتيجة (3/1) في إطار دور الثمانية لبطولة دوري الأبطال الأفريقي، التي نجح في الفوز بلقبها بعد غياب 14 عام، ثم الفوز بالسوبر الأفريقي في بداية 2002، رغم خسارة الدوري في آخر مبارتين بعد التعادل المخيب مع غزل المحلة في المحلة، ليذهب الدرع إلى الإسماعيلي.
رحل جوزيه عن الأهلي 2002 بعد أختلاف في وجهات النظر بينه وبين لجنة الكرة بالنادي، ثم عاد 2004 لينتشل الفريق من قاع الهوية بعد هزائم متوالية ونتائج مخيبة للآمال، ليحصد ثلاث ألقاب دوري متوالية وثلاث بطولات لكأس السوبر المصري ومثلها للسوبر الأفريقي، وبطولتي كأس مصر وبطولتي دوري أبطال أفريقيا.
حصل جوزيه على أعلى تكريم لمواطن برتغالي في مصر حين منحه الرئيس محمد حسني مبارك وسام الرياضة المصرية من الدرجة الأولى عام 2006 عقب عودة الأهلي متوجا ببرونزية أندية العالم تقديرا لمجهوداته مع النادي الأهلي وفوزه بـ 12 لقب متتالي أفريقيا ومحليا.
وعموما قاد جوزيه الأهلى فى 7 بطولات مختلفة:
تاريخ الميلاد: 9/4/1946
الحالة الأجتماعية: متزوج
الطول: 188 سم
الوزن: 80 كجم
الجنسية: برتغالي
السيرة الذاتية
يعد البرتغالي مانويل جوزيه واحد من أبرع المدربين الأجانب، الذين عملوا في مصر على وجه العموم وفي الأهلي خصوصا على مر التاريخ، تحقيقا للبطولات والألقاب.
بدأ جوزيه مشواره كلاعب بالفريق الاول لكره القدم بنادى بنفيكا وعمره 16 عاما عام 1962، ثم نادي بلينسبس ثم فارنزى، وكلها أندية برتغالية.
شارك جوزيه أثناء تواجده مع بنفيكا في إحراز لقب الدوري البرتغالي مع الأسطورة إيزيبيو، كما شارك مع منتخب الشباب البرتغالي في بطوله اوروبا للناشئين 1963 بعد عام واحد من تصعيده للفريق الأول بالنادي البرتغالي، وحصد مع المنتخب الميدالية البرونزية والمركز الثالث.
بدأ المشوار التدريبى لجوزيه عام 1987 مع اسبنهو البرتغالي حيث صعد به من الدرجه الثانيه الى الدرجه الاولى ثم قاد الفريق في أول مواسمه بالدوري الممتاز البرتغالي للمركز السابع كافضل انجاز فى تاريخ النادى على الإطلاق.
تولى جوزيه تدريب نادي جيومارش وقاد الفريق للمركز الرابع والتأهل لبطولة كأس الأتحاد الأوروبي.
ثم تولى تدريب نادى بوتومنيترى وقاده للمركز الخامس وتأهل معه أيضا لبطولة كأس الأتحاد الأوروبي موسم 1984/1985.
في عام 1987 تولى جوزيه تدريب واحد من أعرق أندية البرتغال وهو فريق سبورتنج لشبونه حيث قاده للمركز الثالث في الدوري البرتغالي وصعد معه إلى ربع نهائى كأس الأتحاد الأوروبي.
ثم تولى المهمة الفنية لفريق براجا عام 1988 ليقوده من مؤخرة الدوري البرتغالي إلى المركز التاسع.
من أبرز إنجازات جوزيه الفوز بكأس البرتغال عام 1992 مع بوافيستا
تولى جوزيه تدريب الأهلي للمرة الأولى عام 2001 حيث أهدى جماهير الأهلي الفوز في أولى مبارياته الرسمية مع الفريق على ملعبه بأستاد القاهرة الدولي وتغلب على الخصم الأوروبي (ريال مدريد) الذي كان يضم اسماء لامعة في عالم كرة القدم أنذاك من بينها (الفرنسي زيدان، والبرتغالي فيجو، والأسباني راؤول، والأنجليزي بيكهام) في إطار أحتفالات الناديين بتتويجهما كناديين للقرن في أفريقيا وأوروبا.
وكان الفريق قد تغلب قبلها بأيام خارج ملعبه في أنجولا على بيترو أتليتكو بنتيجة (3/1) في إطار دور الثمانية لبطولة دوري الأبطال الأفريقي، التي نجح في الفوز بلقبها بعد غياب 14 عام، ثم الفوز بالسوبر الأفريقي في بداية 2002، رغم خسارة الدوري في آخر مبارتين بعد التعادل المخيب مع غزل المحلة في المحلة، ليذهب الدرع إلى الإسماعيلي.
رحل جوزيه عن الأهلي 2002 بعد أختلاف في وجهات النظر بينه وبين لجنة الكرة بالنادي، ثم عاد 2004 لينتشل الفريق من قاع الهوية بعد هزائم متوالية ونتائج مخيبة للآمال، ليحصد ثلاث ألقاب دوري متوالية وثلاث بطولات لكأس السوبر المصري ومثلها للسوبر الأفريقي، وبطولتي كأس مصر وبطولتي دوري أبطال أفريقيا.
حصل جوزيه على أعلى تكريم لمواطن برتغالي في مصر حين منحه الرئيس محمد حسني مبارك وسام الرياضة المصرية من الدرجة الأولى عام 2006 عقب عودة الأهلي متوجا ببرونزية أندية العالم تقديرا لمجهوداته مع النادي الأهلي وفوزه بـ 12 لقب متتالي أفريقيا ومحليا.
وعموما قاد جوزيه الأهلى فى 7 بطولات مختلفة:
الجدير بالذكر أن مهام جوزيه الفنية اقتصرت منذ بداية خوضه لعالم التدريب على قيادة الأندية، دون أن يقترب من المنتخبات بإستثناء مرة وحيدة عام 2002 قاد خلالها المنتخب البرتغالي الأول لبضعة أيام، ثم تنحى لخلاف مع رئيس أتحاد الكرة البرتغالي 2- بطولة كأس مصر وفاز بها مرتين أعوام 2005/2006، 2006/2007. 3- بطولة كأس السوبر المصرى وفاز بها ثلاث مرات 2005، 2006، 2007. 4- بطولة دورى أبطال أفريقيا وفاز بها 3 مرات 2001، 2005، 2006. 5- بطولة السوبر الأفريقى وفاز بها ثلاث مرات أعوام 2002، 2006، 2007. 6- بطولة كأس العالم للأندية مرتين حصل في المشاركة الأولى على المركز السادس، وفي الثانية على المركز الثالث والميدالية البرونزية. 7- بطولة دورى أبطال العرب وأنسحب الأهلى منها في دور الثمانية.
1- بطولة الدورى العام وفاز بها أربع مرات أعوام 2004/2005، 2005/2006، 2006/2007، 2007/2008
علاء ميهوب
الأسم: علاء ميهوب
المنصب: مدرب الأهلى
الأسم: علاء ميهوب
المنصب: مدرب الأهلى
الحالة الأجتماعية: متزوج
الجنسية: مصري
السيرة الذاتيه
علاء ميهوب.. النجم "الموهوب"
يعتبر علاء ميهوب.. نجم الأهلى الموهوب واحدا من أفضل لاعبى الكرة المصرية فى مركز لاعب الوسط المهاجم الذى يؤدى الكرة الحديثة والهجومية.. سريعة الايقاع، فهو دينامو لا يهدأ فى الملعب، وعنصر فعال فى صفوف فريقه، ولا مغالاة فى القول أنه كان يمثل "ترمومتر" دقيق لاداء فريقه، فكلما أجاد وتألق بزغ وتفوق. ولد علاء ميهوب فى الحوامدية.. وهى المدينة التى شهدت بداية نضوج موهبته فانضم الى نادى الحوامدية لكنه لم يمكث طويلا به حيث التقطته عيون الاهلى الخبيرة فى عام 1974 وضمته على الفور لصفوف ناشئ الاهلى ليبدأ مشواره الرياضى الحقيقى داخل القلعة الحمراء، وفرض موهبته الكروية الاصيلة على صفوف منتخب الناشئين الذى حقق البطولة الافريقية حيث اجاد ميهوب وتألق، كما أجاد وازداد بريقا بمشاركته ايضا منتخب الناشئين الذى مثل مصر فى بطولة كأس العالم باستراليا عام 1981 ليعود ويفرض نفسه ايضا على الصفوف الأولى لناديه، حيث انضم اليها فى عام 1982 وكان لقاء 10 فبراير عام 1982 بين الأهلى وبورفؤاد أولى مشاركاته الرسمية مع الفريق الأول.. أبطال كرة القدم والعربية والافريقية وقد انتهى هذا اللقاء لصالح الأهلى 1/صفر.
واصل "علاء".. موهوب مشواره مع الأهلى بمشاركته الرسمية كلاعب أساسى فى الفريق، وأثبت بكفاءته الفنى العالية وقدراته الهجومية البارعة وجوده وجدارته، وسرعان مانجح فى تثبيت أقدامه فى صفوف المنتخب الوطنى الذى انضم اليه فى عام 1983 وهو من اللاعبين الأساسيين الذين شاركوا فى فوزه الكبير ببطولة كأس الأمم الافريقية عام 1986.. كانت الفانلة رقم 14 التى يرتديها علاء ميهوب فى المباريات الرسمية والتى عرفه بها جمهور الاهلى الوفى من مصادر تفاؤله واعتزازه بها، والسبب عشقه غير المحدود لفنان الكرة العالمية الهولندى "يوهان كرويف" وحين يذكر عشاق الاهلى اسم علاء ميهوب فأنهم يتذكرون أهدافه الشهيرة التى لا تنسى كلقاء الاهلى والمصرى فى نهائى كأس مصر عام 1984 وكيف ان علاء ميهوب بقدراته الفنية الفائقة قلب موازين هذا اللقاء رأسا على عقب، وأضاع الكأس على المصرى فى 60 ثانية فقط بعد ان تقدم المصرى 1/صفر ولم يبق على نهاية المباراة سوى دقائق معدودة ويخترق فيها علاء ميهوب دفاعات المصرى ليستقبل تمريره زميله خالد جاد الله لينطلق بالكرة كالسهم صوب مرمى المصرى ويراوغ بمهارة فائقة حارس مرماه عادل عبدالمنعم ويحرز هدف التعادل لتصبح النتيجة 1/1 ليلعب الفريقان وقتا اضافيا يتفوق فيه ايضا علاء ميهوب فردى رائع ليعقبه بعد ذ لك خالد جاد الله بهدف صاروخى ثالث لينتهى اللقاء 3/1 بين ذهول جماهير المصرى.. ولا ينسى لعلاء ميهوب أهدافه الشهيرة والحاسمة فى مرمى الزمالك خاصة هدفه الشهير فى موسم 84/1985 وقد حسم علاء ميهوب بهذا الهدف بطولة الدورى العام أحرز هذا الهدف التاريخى بضربة رأس بارعة بعد نصف ساعة من بداية المباراة.
الجنسية: مصري
السيرة الذاتيه
علاء ميهوب.. النجم "الموهوب"
يعتبر علاء ميهوب.. نجم الأهلى الموهوب واحدا من أفضل لاعبى الكرة المصرية فى مركز لاعب الوسط المهاجم الذى يؤدى الكرة الحديثة والهجومية.. سريعة الايقاع، فهو دينامو لا يهدأ فى الملعب، وعنصر فعال فى صفوف فريقه، ولا مغالاة فى القول أنه كان يمثل "ترمومتر" دقيق لاداء فريقه، فكلما أجاد وتألق بزغ وتفوق. ولد علاء ميهوب فى الحوامدية.. وهى المدينة التى شهدت بداية نضوج موهبته فانضم الى نادى الحوامدية لكنه لم يمكث طويلا به حيث التقطته عيون الاهلى الخبيرة فى عام 1974 وضمته على الفور لصفوف ناشئ الاهلى ليبدأ مشواره الرياضى الحقيقى داخل القلعة الحمراء، وفرض موهبته الكروية الاصيلة على صفوف منتخب الناشئين الذى حقق البطولة الافريقية حيث اجاد ميهوب وتألق، كما أجاد وازداد بريقا بمشاركته ايضا منتخب الناشئين الذى مثل مصر فى بطولة كأس العالم باستراليا عام 1981 ليعود ويفرض نفسه ايضا على الصفوف الأولى لناديه، حيث انضم اليها فى عام 1982 وكان لقاء 10 فبراير عام 1982 بين الأهلى وبورفؤاد أولى مشاركاته الرسمية مع الفريق الأول.. أبطال كرة القدم والعربية والافريقية وقد انتهى هذا اللقاء لصالح الأهلى 1/صفر.
واصل "علاء".. موهوب مشواره مع الأهلى بمشاركته الرسمية كلاعب أساسى فى الفريق، وأثبت بكفاءته الفنى العالية وقدراته الهجومية البارعة وجوده وجدارته، وسرعان مانجح فى تثبيت أقدامه فى صفوف المنتخب الوطنى الذى انضم اليه فى عام 1983 وهو من اللاعبين الأساسيين الذين شاركوا فى فوزه الكبير ببطولة كأس الأمم الافريقية عام 1986.. كانت الفانلة رقم 14 التى يرتديها علاء ميهوب فى المباريات الرسمية والتى عرفه بها جمهور الاهلى الوفى من مصادر تفاؤله واعتزازه بها، والسبب عشقه غير المحدود لفنان الكرة العالمية الهولندى "يوهان كرويف" وحين يذكر عشاق الاهلى اسم علاء ميهوب فأنهم يتذكرون أهدافه الشهيرة التى لا تنسى كلقاء الاهلى والمصرى فى نهائى كأس مصر عام 1984 وكيف ان علاء ميهوب بقدراته الفنية الفائقة قلب موازين هذا اللقاء رأسا على عقب، وأضاع الكأس على المصرى فى 60 ثانية فقط بعد ان تقدم المصرى 1/صفر ولم يبق على نهاية المباراة سوى دقائق معدودة ويخترق فيها علاء ميهوب دفاعات المصرى ليستقبل تمريره زميله خالد جاد الله لينطلق بالكرة كالسهم صوب مرمى المصرى ويراوغ بمهارة فائقة حارس مرماه عادل عبدالمنعم ويحرز هدف التعادل لتصبح النتيجة 1/1 ليلعب الفريقان وقتا اضافيا يتفوق فيه ايضا علاء ميهوب فردى رائع ليعقبه بعد ذ لك خالد جاد الله بهدف صاروخى ثالث لينتهى اللقاء 3/1 بين ذهول جماهير المصرى.. ولا ينسى لعلاء ميهوب أهدافه الشهيرة والحاسمة فى مرمى الزمالك خاصة هدفه الشهير فى موسم 84/1985 وقد حسم علاء ميهوب بهذا الهدف بطولة الدورى العام أحرز هذا الهدف التاريخى بضربة رأس بارعة بعد نصف ساعة من بداية المباراة.